الملاحظ، في الآونة الأخيرة، أن ثمة توجها نحو التهدئة بين سلطة الجزائر والمخزن المغربي، وربما ظهر هذا واضحا عقب زيارة ماكرون الأخيرة، ولعل فرنسا، الذراع الدبلوماسي للأطلسي، حاولت الدفع والترغيب في التهدئة، وهذا لمصلحة الصراع الغربي الأكبر، فأمريكا قلقة من سباق التسلح بين الجزائر والمغرب، وتميل إلى خيار التوازن الإستراتيجي،…