تقبل الله طاعتكم وبارك أعمالكم وعادت أعيادكم بكل خير وحرية وتوفيق...كان يومان عظيمان في تاريخ جمعية "جزائر تضامن"، أبى فريق التطوع إلا أن يُدخل السرور والفرح على قلوب العائلات الفقيرة والمتضررة والمنكوبة قبل غروب اليوم الثاني للعيد.... مشقة التعب والحر والعمل المتواصل لساعات طوال منذ عشية العيد...هي أمانة ائتمننا عليها…