ما تحدثت به "زبيدة عسول" في مداخلة لها، مؤخرا، في فرنسا..حول الحرية الدينية، ورفضها لمادة "الإسلام دين الدولة"، جهالة وسفالة.. أتحداها أن تأتينا ببلد غربي لا إديولوجية ولا سند عقدي له.. الكونغرس ولقاءات المكتب البيضاوي يبدآن أولى جلساتهمم بترانيم "نصرانية"، ويأتون بقسيس يقرأ عليهم من الإنجيل ويدعو وهم يؤمنون..وحتى روسيا…