إلى الذين ينقمون على الحراك السلمي أنه أضاع فرصا ثمينة، إئتونا بفرصة حقيقية واحدة، واحدة فقط، أُتيحت للحراك وضيعها بتصلبه وتعنته...لن تجدوا، وبيننا الأيام..السلطة التي انقلبت على الإرادة الشعبية بعد الإطاحة ببوتفليقة كانت أكثر انغلاقا وغطرسة، ووريثتها لم يُر مثلها عنجهية وعُتوَا... أخبرونا...ما تنقمون على الحراك..أخطاؤه يُحصيها لكم أي ناشط…