توقعات قاتمة لمستقبل الوضع السياسي والاقتصادي للجزائر من وحدة المعلومات (EIU) التابعة لمجلة "إيكونوميست" البريطانية.
وصنفت مجموعة من التوقعات ضمن قائمة "احتمالات حدوثها عالية جدا"، وذكرت منها:
- تصاعد عدم الاستقرار السياسي، مما يؤدي إلى سيطرة عسكرية كاملة.
- أصحاب المصالح والنفوذ ينجحون في إلغاء أو التراجع عن إصلاحات محدودة تمت في قطاعاتهم.
- هبوط مستمر للدينار..
وأما التوقعات التي صنفتها وحدة المعلومات لمجلة "إيكونوميست" في قائمة "احتمال حدوثها عالية"، فذكرت منها:
- عودة الاحتجاجات الشعبية المناهضة للحكم تعطل الأعمال التجارية ما إن يُرفع الحجر الصحي كُلية.
- المعاناة من نقص العمالة المتخصصة.
وأشار تقرير الوحدة المعلوماتية للمجلة الاقتصادية البريطانية إلى أن احتمالات المخاطر هي تطورات محتملة قد تغير جوهريًا في بيئة عمل الشركات في خلال السنتين القادمتين.