الناشط الميداني "إبراهيم لعلامي"..كتلة من الغيرة والحماس والأوجاع والآهات..يتألم لوضع بلده ويحترق قلبه بنيران المظالم والفساد...ليس إلا صورة عن بلده المنكوب بطاعون الاستبداد...يساوون بينه وبين عتاة المفسدين وكبار اللصوص في الحكم، والشاب المكلوم لا يملك قوت يومه..ضاقت به أرض أجداده فارتحل غاضبا مقهورا، وجد نفسه مطاردا في عرض البحر، فأعادوه…